يا بحر الحب
كيف يكون منك أكتفائي
كلما شربت منك زاد ظمئي وقل أرتوائي
أمواجك تأرجحني بين ضحك و بكاء
ترميني مرات في القعر ثم ترفعني للفضاء
أزرع خطوات حائرة على شاطئ هلاكي و هنائي
أدفن في رمالك غروري و كبريائي
أنتظر ظهور بحاري لتسير امواجي
وفيه يغرقني..
فهل من منقذ