ويجب ان يكون صل الله عليه وسلم محبته حياة تعاش و منهج يتبع
وصدق الله إذ يقول: ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } (آل عمران:31).
هيا اخوتي نحيي حياتنا باتباع سيرته صل الله عليه وسلم
هيا نتعلم ونعلم سيرته لابنائنا حتى يتربى جيل الرجال
هيا نقتفي اثره حتى لا نظل ولا نخيب
هيا نتبعه حتى ننتصر على أعدائنا
هيا نتبع طريقه للوصول الى جنة الرضوان
يقول ابن القَيّم: " والمقصود أنه بحسب متابعة الرسول تكون العزة والكفاية والنصرة، كما أنه بحسب متابعته تكون الهداية والفلاح والنجاة، فالله ـ
سبحانه - علَّق سعادة الدارين بمتابعته، وجعل شقاوة الدارين في مخالفته، فلأتباعه الهدى والأمن والفلاح،
والعزة والكفاية واللذة، والولاية والتأييد، وطيب العيش في الدنيا والآخرة، ولمخالفيه الذلة
والصغار، والخوف والضلال، والخذلان والشقاء في الدنيا والآخرة ".
ربي يردنا اليه ردا جميلا و ينصرنا على أعدائنا
كتبه أخوكم الفقير الى الله الحسن دائم الذكر
2/22/03/148678422.png" />g